responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 333
وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ [سورة البقرة آية: 28] . وقد تقدم ذكر ذلك في سورة البقرة.
12- ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ: كذبتم. وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا أي تصدقوا.
15- يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ أي الوحي.
18- الْآزِفَةِ: القيامة. سميت بذلك: لقربها. يقال: ازفت فهي آزفة، وأزف شخوص فلان، أي قرب.
19- يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ. قال قتادة: « [هي] همزه بعينه وإغماضه فيما لا يحب الله» .
والخيانة والخائنة واحد. قال [الله تعالى] : وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ [سورة المائدة آية: 13] .
32- يَوْمَ التَّنادِ أي يوم يتنادي الناس: ينادي بعضهم بعضا.
ومن قرأ: التَّنادِ بالتشديد، فهو من «ند يند» : إذا مضي على وجهه يقال: ندت الإبل، إذا شردت وذهبت.
36- و 37- لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ، أَسْبابَ السَّماواتِ أي ابوابها.
فِي تَبابٍ أي بطلان. وكذلك: الخسران. ومنه: تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ [سورة المسد آية: 1] ، وقوله وَما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ [سورة هود آية: 101] .
40- يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ أي بغير تقدير.
51- وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ: الملائكة الذين يكتبون اعمال بني آدم.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 333
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست